موقع هرمنا الالكتروني
هرمنا – خالده الختاتنه – حملة نظافة لسيل عين ساره بمحافظة الكرك قام به طلاب مدرسة الشهابية وبراعم نادي الشهابية بمبادرة هي الاجمل مع ابن الكرك البار بها الدكتور عبد الرحمن الشمايله فالكرك تستحق منا جميعا” ان نعمل لاجلها ولاجلنا ونمد يد العون والمساعدة لبلدية الكرك الكبرى فالجهود يجب ان تكون ايضا منا نحن ابناء الكرك لاجل الكرك التي ننتمي ونحب ونفاخر بها الدنيا باجمل معلم سياحي سيل عين ساره الذي شهد عبر الزمن مرور واقامه ستنا عائشة زوجة سيدنا ابراهيم الخليل عليه السلام لتشرب من مياهها العذبة والتي تنزل كشلالات متناثره لتضيف للمكان روعه المكان والينابيع التي تتدفق منها المياه من تحت الارض لتتدفق لتسقي الاراضي الزراعية المجاوره بمنظر ولا اجمل فكم للمكان سحر ياخذك بعالم السحر والجمال …
بالماضي البعيد كان اهالي الكرك يغسلون الصوف بمياه عين ساره ..
بكل اسف ويؤسفني ان ارى بعض زائري المكان للتنزه وبلا ولاء ولا انتماء للكرك يقومون برمي النفايات وبقايا طعامهم هنا وهناك باسلوب غير لائق فالمكان ليس لك وحدك بل هو لكل ابناء الكرك بل هي الكرك يامن تسيء للكرك بتصرفاتك وعدم اهتمامك فالكرك ليست لك بل لنا جميعا” ومن حقنا ان نستمتع بجمال مناطقها …
ونتمنى من بلدية الكرك الكبرى وضع حاويات موزعه هنا وهناك بالمكان وتفريغها بشكل يومي والاهم تعيين عاملين او اكثر بشكل يومي لمتابعة تنظيف المكان ونتمنى وجود شرطه بيئية بشكل يومي لمن لا يلتزمون بواجبهم تجاه الكرك فليس من حق ايا” كان ان يسيء للكرك بتلوث المكان الاجمل والاروع والمتنفس لكل اهالي الكرك ….
شكرا من موقع هرمنا الاخباري لمبادرة عملية بروح الفريق الواحد المحب للكرك ولاء لا ينتهي طالما قلوبنا وعقولنا نابضة بحبك الكرك …
واجبنا ان نحافظ على مكان سياحي تاريخي شهد الكثير من قصصنا وذكرياتنا …
سيل عين ساره نتمى تطويره ليكون جنة الله عالارض وهذا واجبنا جميعا وحق الكرك علينا نحن ابناء الكرك فعشق الكرك ابدا لن ينتهي طالما بنا روح ونفس …
رسالتي لمسؤولين الكرك سواء بلدية الكرك او السياحة والبيئه لننظر لسيل عين ساره والاماكن السياحية بعين الحبيب لمعشوقته الكرك ولنعمل معا لاجل معشوقتنا الكرك …
شكرا من موقع هرمنا للدكتور عبد الرحمن الشمايله ولطلاب مدرسة الشهابيه وبراعم نادي الشهابيه فقد ابدعتم بمجهود كبير وعظيم لتنظيف المكان ونتمني ان يبقى كما تركتموه ولا تلوثه ايدي العابثين ايا” كانو ….
