أخبار عاجلة

الدكتور والباحث العلمي شادي هنانده في سطور .

هرمنا الإخباري – عمان – احمد صلاح الشوعاني – 

سامي العثامنة –  منذ سنوات ونحن نتحدث عن الشخصيات الوطنية التي تستحق ان يكتب اسمها في قائمة ولوحة الشرف الوطنية , لأنهم يعملون من اجل الوطن والمواطن  دون أي مقابل أو انتظار الشكر .

وعندما نتحدث عن المتميزون في العمل والأداء وحسن التعامل فعلينا جميعا التوقف عند شخصية وطنية كرس حياته لخدمة الوطن والمواطن وكرس  كل وقته للعمل الذي  يحبه ويخدم فيه الآخرون . 

نتحدث عن شخصية وطنية أردنية نتحدث عن رمز من رموز الوطن يعمل دون كلل أو ملل من اجل الآخرين نتحدث عن المواطن الأردني الذي اثبت للجميع المعنى الحقيقي للوطنية والهوية الأردنية نتحدث عن فارس بكل معنى الكلمة نتحدث عن باحث وأكاديمي كرس حياته العلمية والعملية لخدمة الوطن والمواطن والقيادة الهاشمية ، ولم يتوانى عن تلبية النداء لخدمة الجميع في تأدية الرسالة العلمية  .

الدكتور شادي محمد هنانده  احد رموز التعليم في جامعة البلقاء التطبيقية  والأردن والوطن العربي ، الذي يعرفه الصغير والكبير لأنه لا يبحث عن المظاهر والظهور الإعلامي بل يعمل بصمت من اجل الآخرين كما علمنا فارس التغيير صاحب الجلالة أن نعمل بصمت من اجل الآخرين .

الهنانده أكاديمية معروفه للجميع مثابر ومجتهد يعمل دون كلل أو ملل يعمل بجد و بنية وقلب صافي وروح طيبة وعالية ويتعامل مع الجميع بالأخلاق ويتميز بالحكمة والروح العالية معروف بتواضعه وحبه لعمله .

الهنانده  رجل قلما نجد أمثاله في الكثير من المجتمعات وخاصة في مجال التعليم في الجامعات .

الهنانده  الذي يعد من الباحثين القلائل في مجال عمله في جامعة البلقاء التطبيقية وتحديدا في كلية الهندسة و الهندسة المدنية التي باتت عنوان رئيس للطلبة الباحثين عن التميز بوجود باحث ومعلم حقيقي لهم الدكتور شادي هنانده  الذي لا يبخل على طلابه بأي معلومة يحتاجونها.

الهنانده يحمل سيرة ذاتية تحتاج لأيام وشهور وسنوات للتحدث عنه ، وهو من الباحثين القلائل الذي يعمل على مدار الساعة من اجل العلم والمعرفة فتاريخه يتحدث عن الانجازات الكبيرة التي حققها وتستحق أن تكون عنوان رئيسي في مجال التعليم والعلم لكل من يعمل في الهندسة و الهندسة المدنية .

يبذل الهناندة  جهداً كبيراً لتحفيز الطلاب على التفوق ، ويبتكر طرقاً وأساليب خاصة متنوعة تزيد من تركيز الطلبة داخل القاعات .

الدكتور شادي هنانده الرمز الوطني في العلم والتعليم الذي  يتواصل ويحاور الجميع بخبرته العلمية والعملية جعلت منه أسطورة في التعليم  الأردني وصاحب خبرة علمية وعملية واسعة وفي عمله قيادي من الطراز الأول وعلاقاته الطيبة مع الطلبة و العاملين معه  جعلته صاحب كلمة ومرجعية للجميع .

الهناندة  الذي يعمل على مدار الساعة ليرى طلبته  في الطليعة , الأكاديمي الرائع المميز في العمل يستحق منا أن نذكره في سطور مع درايتي أن جميع الكلمات لا توفيه  حقه  ، كل الاحترام والتقدير لكم أيها العلامة  فأنت للأردن وللأردنيين وما زلنا بخير عندما يأخذ أمثالك حقهم في خدمة الوطن والقيادة حماك الله وسدد على طريق الخير خطاك تحت ظل الراية الهاشمية وسيدي صاحب الجلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين المفدى  .

وللحديث بقية أن كان بالعمر بقية :

شاهد أيضاً

وفـاة عشريني دهسا في جرش

هرمنا الاخباري- توفي شاب يبلغ من العمر 28 عاما إثر تعرضه لإصابات بليغة جراء حادث …