محليات

العـشـائــر : لـن نهـادن وسنبـقـى سيـفًا للـوطـن فـي وجــه الـعـابـثـيـن

هرمنا – عمان

 

أصدرت عشيرة العضيبات بيانا قالت فيه إننا في سوف وجرش، وكل بقاع الوطن العزيز نرفع رؤوسنا اعتزازاً، ونُسّطر فخرنا بحروفٍ من نور، لما قام به أبطال المخابرات العامة من كشف وإحباط مخطط إرهابي كان يستهدف ضرب أمن الأردن وزعزعة استقراره.

 

واضافت انه في لحظةٍ يتقاطع فيها الخطر مع الحلم، والظلام مع النور، يُطلُّ فرسان الحق أبطال دائرة المخابرات العامة مرةً أخرى، لا ليُخبرونا بما فعلوا، بل ليصنعوا الفرق بين وطنٍ آمن ووهمٍ شرير أراد لهذا الوطن أن ينكسر.

 

إن هذا الإنجاز ليس مجرد عملية أمنية ناجحة، بل هو فصل جديد في كتاب البطولة الأردنية، يكتبه الرجال الذين نذروا أرواحهم للوطن، يمشون بصمتٍ حيث لا يجرؤ الآخرون، ويقفون كالسدّ المنيع أمام كل من يحاول النيل من أردننا الطاهر.

 

وإننا إذ نشيد بهذا الإنجاز الكبير، فإننا نؤكد أن مثل هذه الأفعال الإجرامية التي خُطط لها لا تمتّ بصلة إلى ديننا الإسلامي الحنيف، الذي هو دين الرحمة والعدل، ولا تنسجم مع أعرافنا وتقاليدنا التي تُقدّس حياة الإنسان وتجرّم الفتنة والتحريض والإرهاب. إن قيم الأردنيين لا تعرف الغدر، ولا تقبل العبث، ولا ترضى المساس براية الوطن التي خضّبتها دماء الشهداء.

 

ونُثمّن بكل فخر الجهود المستمرة واليقظة الدائمة لقواتنا المسلحة و اجهزتنا الأمنية وفرسان الحق في دائرة المخابرات العامة – هذا الحصن المتين، وهذه العين الساهرة – التي لم تكن يومًا مؤسسة تقليدية، بل مدرسة في الوفاء، ومؤسسة في الرؤية، ومرآة تعكس صلابة القيادة الهاشمية وعمق حب الأردنيين لوطنهم.

 

ونؤكد وقوفنا الكامل خلف قيادتنا الهاشمية وجيشنا العربي وأجهزتنا الأمنية الباسلة، وفي مقدمتها المخابرات العامة، ونقول لهم: أنتم درع الوطن وسياجه، وأنتم أول من يسمع همسه، وآخر من يغادر ميدانه. إن أمن الأردن ليس مجرد حالة طارئة تُدافعون عنها، بل هو مشروع حياة أنتم روّاده وحرّاسه.

 

إننا في عشيرة العضيبات نثق بقضائنا العادل لإيقاع أقصى عقوبة تسمح بها القوانين لكي ينال هؤلاء المجرمون القصاص العادل وليكونوا عبرة لكل من تسول له نفسه المس بأمن الوطن واستقراره.

 

فليرحل المتآمرون، ولتسقط أوهامهم، ولتبقَ الراية الأردنية مرفوعة بشموخ فوق جبال الوطن، ومرتفعة على هامات النشامى.

 

عشيرة العياصرة: أمن الأردن دونه الأرواح والمُهج

 

عمان

 

قال بيان باسم عشيرة العياصرة: إن أبناء عشيرة العياصرة وهم جزء أصيل من هذا الوطن الغالي، يعلنون وقوفهم صفاً واحدًا خلف القيادة الهاشمية، وجيشنا العربي المصطفوي الباسل، وكافة الأجهزة الأمنية الساهرة على أمن وأمان الأردن الغالي الصامد الثابت، مؤكدين أن أمن الأردن خط أحمر، دونه الأرواح والمهج.

 

وأضاف: نشيد بدور أسود دائرة المخابرات العامة وأجهزتنا الأمنية بكل فخر واعتزاز، فقد أثبتوا أنهم الدرع الحصين والسياج المتين في وجه كل من تسول له نفسه العبث بأمن الأردن أو المساس بحياة أبنائه الأبرياء، وقد كان كشف الخلية الإرهابية وإحباط مخططها الإجرامي بفضل الله ثم بفضل يقظة رجال الأمن الأوفياء إنجازاً عظيما بشموخ الدولة الأردنية وعراقتها.

 

وتابع البيان: نؤكد نحن أبناء وبنات عشيرة العياصرة أننا على عهد الولاء باقون، نذود عن وطننا كما ذاد الأوائل من أجدادنا، ونضع أيدينا بأيدي الأجهزة الأمنية لتطهير هذا الوطن من دنس الإرهاب ومن يخطط له أو يموّله أو يدافع عنه، ونطالب بمحاسبة كل من كان له ضلع في هذا المخطط الجبان الذي أراد زعزعة أمن الوطن وترهيب المواطنين. سنبقى على العهد، أمناء على ترابه، مؤمنين بأن الأردن كان وسيبقى وطناً شامخاً، ومنارة للأمن والاستقرار بفضل قيادته الهاشمية وأجهزته الأمنية وقوة تلاحم شعبه. حمى الله الأردن، وقيادته، وجيشه، وشعبه الأبي.

 

عشائر العباسية في الأردن: لا مكان للظلاميين بيننا ونستنكر مخططاتهم الإرهابية

 

عمان

 

استنكرت عشائر العباسية المخططات المستهدفة للأمن الوطني وإثارة الفوضى والتخريب في المملكة، والتي أعلنت دائرة المخابرات العامة إحباطها امس .

 

واكدت وقوفها إلى جانب الأردن واحة الأمن والأمان وقيادته الحكيمة، مشيرة إلى إن يقظة الأجهزة الأمنية وعلى رأسها « المخابرات العامة» والأجهزة الأمنية حالت دون تنفيذ هذا المخطط الجبان وكشف من يقف خلفه ، لافتين إلى أن « الظلاميين» ليس لهم مكان بيننا، مؤكدين إلتفافهم حول قيادتهم الهاشمية وولي عهده الأمين.

 

واعرب أبناء عشيرة العباسية عن دعمهم المطلق لدائرة المخابرات العامة وكوادرها الساهرين على أمن الوطن والمواطن ، مثمنين جهودهم الكبيرة التي أثمرت عن كشف المخطط الإرهابي الجبان، ما أسفر عن ضبط ما بحوزتهم من أسلحة ومتفجرات كانت تستهدف حياة الأبرياء من المواطنين.

 

وشددوا على ضرورة أن ينال الجناة جزاءهم العادل ومحاسبتهم على أفعالهم الشنعاء.

 

واكدوا أنهم سيبقون على الدوام الحصن المنيع لأردن أبي الحسين وعرشه الهاشمي ، معربين عن إعتزازهم وولائهم المطلق للأردن وطنا وملكا وشعبا ويرفضون المساس بأمن هذا البلد العروبي والذي ينتصر على الدوام لفلسطين وقضيتها العادلة في وجه كل الأطماع.

 

عشيرة الحايك: سنبقى رأس حربة بوجه من تسوّل له نفسه النيل من الوطن وثوابته

 

عمان

 

قالت عشيرة الحايك ، تابعنا كما تابع أبناء الوطن الأوفياء البيان الصادر عن دائرة المخابرات العامة حول إحباط مخطط تخريبي كان يستهدف زعزعة أمن المملكة واستقرارها، والذي كشفت فيه الجهات الأمنية عن تنظيمٍ أرعنٍ تلطّى خلف عباءة الدين والوطنية زورًا وبهتانًا.

 

وقالت في بيان ، إننا في عشيرة الحايك، قيادةً وشيوخًا وشبابًا، نُعبر عن استنكارنا الشديد وإدانتنا المطلقة لأي محاولة للمساس بأمن الأردن العزيز، ونُؤكّد وقوفنا صفًا واحدًا خلف قيادتنا الهاشمية المظفّرة، وجيشنا العربي وأجهزتنا الأمنية، وعلى رأسها فرسان الحق في دائرة المخابرات العامة، الساهرين على أمن الوطن وكرامة أبنائه.

 

إنّ ما تم كشفه من نوايا خبيثة، يؤكّد أن هناك من يسعى لضرب الوحدة الوطنية وبثّ الفتنة والخراب في بلادٍ لم تبخل يومًا على أبنائها، ولم تتوانَ عن نصرة قضايا الأمة، وعلى رأسها القضية الفلسطينية.

 

نقولها بالفم الملآن:عشيرة الحايك كانت وستبقى على العهد والولاء، درعًا لهذا الوطن، ورأس حربة في وجه كل من تسوّل له نفسه النيل من أمنه أو التشكيك في ثوابته.

 

ونُشيد بالدور البطولي الذي قامت به أجهزتنا الأمنية في إحباط هذا المخطط الآثم، ونطالب بإنزال أقصى العقوبات الرادعة على كل من خان الوطن وغدر بالأمانة.

 

ملتقى نشميات معان: الأردن تحرسه عيون لا تنام وولاء لا ‏يُشترى وجيش لا يُخترق‏

 

عمان

 

‏قال ملتقى نشميات معان ان الاردنيين سيتصدون للإرهاب والإرهابيين صغارا وكبارا، فقد تعلم الأردنيون الرجولة من ‏خلال البطولات التي سطرها أبناء الوطن منذ فجر التاريخ، وسيبقى وطن الأمن والأمان، ‏ووطن الإنجازات، وملاذ المُلتجيئن إليه من الخراب، وملجأ المستضعفين من أبناء الأمة.‏ واضاف في بيان اصدره انه بات واضحا للجميع ما يتعرض له الوطن الحبيب من تهديد لامنه واستقراره ، ونحيي فرسان الحق ، ابطال دائرة المخابرات العامة ، لكشفهم المخطط الارهابي الذي كان ‏يستهدف اثارة الرعب والفزع بين المواطنين والمساس بامن الوطن واستقراره والعبث ‏بثوابتنا، وزعزعة أمننا،لكن الأردن عصيّ على الاختراق،تحرسه عيون لا تنام،وولاء لا ‏يُشترى، وجيش لا يُخترق.‏ كل الشكر والثناء لأجهزتنا الأمنية الساهرة، رجالٌ صدقوا ما عاهدوا الله عليه، يبذلون ‏أرواحهم في سبيل حماية الوطن، ويقفون سداً منيعاً في وجه كل مخطط خبيث يستهدف ‏أمننا واستقرارنا ،بفضل الله، ثم بحكمة قيادتنا الهاشمية الرشيدة، وبتفاني أجهزتنا ‏الأمنية، يبقى الأردن عصيًّا على الأعداء، ويظل علمه خفاقاً عالياً فوق كل قمة، رمزاً ‏للمجد والعزّ والكرامة.‏ حماك الله يا وطن، وحمى جنودك المخلصين، وأدام عزّك في ظل الراية الهاشمية ‏المباركة.‏

 

عشيرة آل حداد: ولاء مطلق للقيادة الهاشمية

 

عمان

 

قالت عشيرة آل حداد بالأردن، في بيان أمس، «تابع أبناء عشيرة آل حداد، بكل فخر واعتزاز وشموخ وكبرياء، الجهود البطولية، وبكل اقتدار وشجاعة، التي قامت بها دائرة المخابرات العامة، فرسان الحق، والتي أسفرت عن إحباط مخطط إرهابي جبان كان يستهدف زعزعة أمن واستقرار وطننا الغالي، والقبض على خلية إرهابية من خفافيش الظلام، الذين لا يريدون الخير للأردن وأهله، ويسعون إلى النيل من أمنه واستقراره».

 

وأضافت: إذ نستنكر ونشجب بأشد وأقوى العبارات هذا العمل الإجرامي الإرهابي الجبان الآثم، فإننا نؤكد وقوفنا صفا واحدا خلف أجهزتنا الأمنية الباسلة، وفي مقدمتها دائرة المخابرات العامة، التي أثبتت بكل جدارة واقتدار، مرة تلو الأخرى، يقظتها، وحرفيتها، وحرصها، وقوتها العالية في حماية الوطن من كل خطر.

 

وتابع البيان: كما نؤكد على ولائنا المطلق للقيادة الهاشمية الحكيمة، وعلى رأسها جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم، حفظه الله، الذي يقود مسيرة العز والكرامة بكل شجاعة وحكمة، في ظل تحديات إقليمية ودولية متشابكة. حفظ الله الأردن آمنا مستقرا عزيزا قويا كريما، وسدد خطى رجال أجهزتنا الأمنية الساهرة على أمن الوطن والمواطن، تحت ظل العرش الهاشمي المفدى.

 

عشيرة الرقاد: درع الوطن محصّن بوعي أبنائه وحنكة قيادته

 

عمان – الدستور

 

أكدت عشيرة الرقاد أن الأعمال الإرهابية التي أحبطتها دائرة المخابرات العامة، والتي كانت تستهدف الداخل الأردني، لَهي دليل ساطع على يقظة أجهزتنا الأمنية، ويُثبت مرة أخرى أن درع الوطن محصن بوعي أبنائه وحنكة قيادته.

 

لقد جاءت هذه العمليات الإرهابية المُحبطة، التي تضمنت تخطيطًا وتنظيمًا وتصنيعًا لمواد متفجرة وصواريخ ومسيرات، لتُبيّن مدى خطورة هذه الجماعات الضالة، ومدى الإصرار على استهداف أمن الأردن واستقراره.

 

وعليه، فإن عشيرة الرقاد تؤكد أن هذه العمليات الإرهابية لن تنال من عزيمتنا، ولن تُضعف إرادتنا، بل ستزيدنا تماسكًا وقوة. فالهزيمة والانكسار حليف هذه الجماعات المنحرفة، التي لا تمت لديننا ولا لقيمنا بصلة.

 

إن أمن الأردن واستقراره خط أحمر، لا يمكن المساس به، ولن نسمح لأي جهة كانت أن تعبث به.

 

ونؤكد اعتزازنا المطلق بأجهزتنا الأمنية، وبخاصة فرسان الحق الذين نذروا أنفسهم دفاعًا عن حمى هذا الوطن، ونُشيد بجهودهم الجبارة التي تُجسد يدًا من حديد تجاه كل من يحاول المساس بأمننا واستقرارنا.

 

كما نناشد شعبنا الأردني بأن من يرعى أو يدعم أو يبارك مثل هذه الأعمال الإرهابية، لا يمتّ إلينا كأردنيين بأي صلة، ولا مكان له بيننا. فهذه الأجندات السياسية المشبوهة مرفوضة جملة وتفصيلًا.

 

ونطالب بمحاسبة المتورطين والداعمين والممولين، سواء كانوا أفرادًا أو جهات سياسية داخلية أو خارجية، وأن يُطبق بحقهم أشد العقوبات عبر قضائنا العادل.

 

حمى الله الأردن، وحمى الوطن وقيادته الهاشمية المظفرة، وحفظ الله جيشنا العربي وأجهزتنا الأمنية.

 

عشيرة العوايشة : أمن الوطن خط أحمر دونه الأرواح والمهج

 

عمان

 

اعلن أبناء عشيرة العوايشة، وقوفهم صفاً متراصاً خلف راية القيادة الهاشمية المظفرة، وجيشنا العربي المصطفوي الباسل، وكافة الأجهزة الأمنية الساهرة على أمن واستقرار الأردن، مؤكدين أن أمن الوطن خط أحمر، دونه الأرواح والمهج. واشادوا في بيان بالدور البطولي الذي تقوم به دائرة المخابرات العامة وأجهزتنا الأمنية بكل فخر واعتزاز، حيث أثبت رجال الوطن مجدداً أنهم الدرع الحصين والسيف البتّار في وجه كل من تسول له نفسه العبث بأمن الأردن أو المساس بحياة أبنائه الأبرياء، وقد كان كشف الخلية الإرهابية وإحباط مخططها الإجرامي بفضل الله ثم بفضل يقظة رجال الأمن الأوفياء إنجازاً يليق بشموخ الدولة الأردنية وعراقتها. واضافوا : نؤكد نحن أبناء عشيرة العوايشة أننا على عهد الولاء باقون، نذود عن وطننا كما ذاد الأوائل من أجدادنا، ونضع أيدينا بأيدي الأجهزة الأمنية لتطهير هذا الوطن من دنس الإرهاب ومن يخطط له أو يموّله أو يدافع عنه، ونطالب بمحاسبة كل من كان له ضلع في هذا المخطط الجبان الذي أراد زعزعة أمن الوطن وترهيب المواطنين. وإننا نعلنها بصوت واحد لا يلين: سنبقى الحصن المنيع في وجه كل معتدٍ، والجند الأوفياء في خندق الوطن، لا نهاب في الحق لومة لائم، ولن تثنينا المؤامرات عن الذود عن الأردن وقيادته الهاشمية الحكيمة.

 

أردننا عصيٌ على الطامعين، ومقدراته محفوظة بعزيمة أبنائه، وسنبقى على العهد، أمناء على ترابه، مؤمنين بأن الأردن كان وسيبقى وطناً شامخاً، ومنارة للأمن والاستقرار بفضل قيادته الهاشمية وأجهزته الأمنية وقوة تلاحم شعبه.

 

حمى الله الأردن، وقيادته، وجيشه، وشعبه الأبي.

 

عشائر العقاربة: محاولات يائسة للنيل من أمن الوطن

 

عمان

 

قال بيان صادر عن ديوان عشائر العقاربة: في ظل التحديات التي تمر بها منطقتنا، ومع تصاعد المحاولات اليائسة للنيل من أمن وطننا الحبيب، فإننا نقف اليوم إجلالاً وفخراً أمام الجهود العظيمة التي بذلها رجال فرسان الحق – دائرة المخابرات العامة – الذين تمكنوا، بفضل الله أولاً ثم بحنكتهم وشجاعتهم، من إحباط مخططات إرهابية كانت تستهدف زعزعة أمن المملكة الأردنية الهاشمية واستقرارها. وأضاف: «إن كشف هذه الخلية الإرهابية وضبط عناصرها ومخططاتها يؤكد من جديد أن درع الوطن لا ينام، وأن أعين رجال الحق ساهرة لحمايتنا، وأن الأردن – بقيادته الهاشمية الحكيمة وأجهزته الأمنية الباسلة – سيبقى عصياً على كل من تسوّل له نفسه المساس بأمنه ومواطنيه فإننا نحنُ أبناء عـشائر العقاربة نقف في خندق واحد مع أجهزتنا الأمنية وجشينا العربي لحماية بلدنا الحبيب. حفظ الله الأردن بقيادة الحكيمة وقواته الباسلة ونشامى فرسان الحق. وسيبقى شعارنا (الـلـه الــوطــن المــلـك)».

 

عشائر الشامية عيال محمود معان: الأردن عصي على الانكسار

 

عمان

 

قال بيان باسم عشائر الشامية عيال محمود معان «في الوقت الذي تتربص فيه أيادٍ ظلامية بأمن الأردن واستقراره، يُسجّل رجال دائرة المخابرات العامة إنجازًا أمنيًا وطنيًا بالغ الأهمية، بإحباط مخططات إرهابية تخريبية كانت تستهدف أمن المملكة وتهدد السلم الداخلي، وذلك بعد متابعة استخبارية دقيقة امتدت منذ عام 2021». وأكد: إننا عشائر الشامية، نرفع القبعة إجلالًا وإكبارًا لهذه العيون الساهرة، التي نجحت في كشف وإحباط المخططات الدنيئة. وإذ تعبر عشائر الشامية عيال محمود عن أقصى درجات الإدانة والاستنكار لهذه الأفعال الخيانية، فإنها تؤكد أن من يعبث بأمن الأردن أو يفكر بزعزعة استقراره، إنما يضع نفسه في مواجهة حاسمة مع دولة لا تتهاون في أمنها، وشعب لا يرحم المتآمرين عليه».

 

وأضاف البيان: تطالب عشائر الشامية بإنزال العقوبات القصوى بحق جميع المتورطين في هذه المؤامرة الجبانة، باعتبارهم خانوا الوطن وتجرأوا على سيادته، وتهديدهم يُعد فعلًا لا يقل خطورة عن الخيانة العظمى. كما تدعو إلى رفع الجاهزية، وتشديد الرقابة على أي نشاط خارجي مشبوه، والعمل على تجفيف منابع التطرف، وملاحقة كل من يروج أو يتواطأ مع مثل هذه المخططات، أينما كان. وختم البيان بالقول: «سيبقى الأردن عصيًا على الانكسار، محصنًا بإرادة قيادته، ويقظة أجهزته، ووحدة شعبه. وكل من تسوّل له نفسه المساس بأمنه، فمصيره الزوال الحتمي والعدالة الرادعة. عاش الأردن قويًا، آمنًا، حُرًا، وعاشت أجهزتنا الأمنية درعًا وسيفًا في وجه كل عميل وجبان. وحفظ الله صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين المعظم وولي عهده الأمين».

 

عشيرة الوشاحات: لا مساومة على أمن الأردن

 

عمان

 

قال بيان صادر عن عشيرة الوشاحات: انطلاقًا من واجبنا الوطني، وتجسيدًا لانتمائنا الراسخ لتراب هذا الوطن العزيز، فإن عشيرة الوشاحات، كبارًا وشبابًا، رجالًا ونساءً، تقف اليوم صفًا واحدًا خلف القيادة الهاشمية المظفرة، وعلى رأسها جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، حفظه الله ورعاه، سندًا ودعمًا لمؤسسات الدولة كافة، وفي مقدمتها جهاز المخابرات العامة، درع الوطن الحصين وسياجه المتين. وأضاف: نؤكد دعمنا الكامل للإجراءات التي تتخذها أجهزتنا الأمنية في سبيل الحفاظ على أمن واستقرار الأردن، ونثمن يقظتها العالية واحترافيتها المشهودة في التصدي لكل من تسول له نفسه العبث بأمن الوطن أو تهديد وحدته.

 

وأكد: إن الأردن سيبقى، بإذن الله، عصيًّا على الفتن، منيعا على المؤامرات، شامخًا بقيادته الهاشمية الحكيمة، وبوعي شعبه الأبيّ، وبوحدة عشائره المخلصة، ونحن في عشيرة الوشاحات نجدد العهد والولاء للقيادة، ونشد على أيدي أجهزتنا الأمنية، ونؤكد أن أمن الأردن خط أحمر لا يُساوَم عليه

مقالات ذات صلة