أخبار عاجلة

شكاوى من كلف الإقامة بالحجر الصحي ومطالبات بتوضيح آلية احتسابها

هرمنا – لا زالت مواقع التواصل الإجتماعي تضج بصور تكاليف ما يقوم بدفعه ذوي الأردنيين العائدين من الخارج والذين يقومون الان بالحجز للعودة ضمن الدفعة الثانية التي من المقرر أن تكون أولى رحلاتها غدا لا زالت مواقع التواصل الإجتماعي تضج بصور تكاليف ما يقوم بدفعه ذوي الأردنيين العائدين من الخارج والذين يقومون الان بالحجز للعودة ضمن الدفعة الثانية التي من المقرر أن تكون أولى رحلاتها غدا الجمعة .

ألاف المنشورات تحدثت عن الارتفاع الباهظ ، حسب وصفهم ، بأسعار تذاكر الملكية الأردنية ، علما أن الرحلة باتجاه واحد ، و أنه في الفترات العادية والظروف الطبيعية لم تكن أسعار التذاكر بهذا الإرتفاع الجنوني حسب وصف مستخدمي مواقع التواصل .

الملكية الأردنية ، وحسب مصدر فيها لـ”جراسا” بين أن الشركة تقوم ببيع التذاكر وبأسعار التكلفة ، موضحا أن ما يقوم بدفعه المواطن لا يشمل فقط التذكرة ، وإنما يشمل الإقامة بأماكن الحجر ، والفحوصات وكافة الخدمات من نقل بري وما الى ذلك ، إلا أنه وتسهيلا على المواطن الراغب بالعودة ارتأت إدارة مركز أمن وإدارة الأزمات أن يقوم المواطن بالدفع جهة واحدة ، وهي الملكية الأردنية ، والتي بدورها تقوم بتوزيع التكاليف على الجهات المعنية الخرى ذات العلاقة.

إلا أن محور حديث المواطنين الراغبين بالعودة حول معادلة احتساب أجور الإقامة في أماكن وفنادق الحجر ، سيما من يرافقهم الأطفال ، إذ ليس من المعقول أن يتم احتساب تكلفة الطفل الرضيع ، الذي لا يحتاج الى مقعد وسرير ، كتكلفة الشخص العادي ، كما أشارت الى ذلك سيدة حجزت للعودة ومعها أطفالها الأربعة ، فاضطرت لدفع قرابة 6 آلاف دينار .

غموض في آلية احتساب أجور الإقامة بأماكن الحجر ، إضافة الى مغالاة في الأسعار ، دفعت الكثير من الأهالي الراغبين بعودة أبنائهم الى الغاء رحلات العودة ، ومطالبة مركز أمن وإدارة الأزمات بالتنسيق مع الجهات المعنية بتخفيض الكلف على المواطنين ، واتباع التعليمات الدولية التي تنص على أن كلف الإقامة على الأطفال تختلف كليا عن الأشخاص الكبار .الجمعة .
ألاف المنشورات تحدثت عن الارتفاع الباهظ ، حسب وصفهم ، بأسعار تذاكر الملكية الأردنية ، علما أن الرحلة باتجاه واحد ، و أنه في الفترات العادية والظروف الطبيعية لم تكن أسعار التذاكر بهذا الإرتفاع الجنوني حسب وصف مستخدمي مواقع التواصل .
الملكية الأردنية ، وحسب مصدر فيها بين أن الشركة تقوم ببيع التذاكر وبأسعار التكلفة ، موضحا أن ما يقوم بدفعه المواطن لا يشمل فقط التذكرة ، وإنما يشمل الإقامة بأماكن الحجر ، والفحوصات وكافة الخدمات من نقل بري وما الى ذلك ، إلا أنه وتسهيلا على المواطن الراغب بالعودة ارتأت إدارة مركز أمن وإدارة الأزمات أن يقوم المواطن بالدفع جهة واحدة ، وهي الملكية الأردنية ، والتي بدورها تقوم بتوزيع التكاليف على الجهات المعنية الخرى ذات العلاقة.
إلا أن محور حديث المواطنين الراغبين بالعودة حول معادلة احتساب أجور الإقامة في أماكن وفنادق الحجر ، سيما من يرافقهم الأطفال ، إذ ليس من المعقول أن يتم احتساب تكلفة الطفل الرضيع ، الذي لا يحتاج الى مقعد وسرير ، كتكلفة الشخص العادي ، كما أشارت الى ذلك سيدة حجزت للعودة ومعها أطفالها الأربعة ، فاضطرت لدفع قرابة 6 آلاف دينار .
غموض في آلية احتساب أجور الإقامة بأماكن الحجر ، إضافة الى مغالاة في الأسعار ، دفعت الكثير من الأهالي الراغبين بعودة أبنائهم الى الغاء رحلات العودة ، ومطالبة مركز أمن وإدارة الأزمات بالتنسيق مع الجهات المعنية بتخفيض الكلف على المواطنين ، واتباع التعليمات الدولية التي تنص على أن كلف الإقامة على الأطفال تختلف كليا عن الأشخاص الكبار .

شاهد أيضاً

مشاكل الجامعات الأردنية على طاولة النواب

هرمنا – تناقش لجنة التربية والتعليم في مجلس النواب، الأحد، المشاكل والتحديات المالية والأكاديمية التي …